الحب في الله
منتدى الحب في الله
يرحب بجميع اعضائنا الدين انضموا وزوارنا الكرام راجين ان نكون قد حققنا هدفنا وهو ارضائكم بادن الله
بتقديم خدماتنا المجانية
مواضيع عامة وشاملة
جميع اكواد منتديات احلى منتدى من اكواد css اكواد html اكواد template اكواد javascript وستايلات وتصاميم وواجهات رتب ازرار ايقونات اوسمة توقيعات بنرات صور شخصية مجانية
نرحب بكم جميعا معنا
ونتمنى من كل الزوار ان يشرفونا بالتسجيل بالمنتدى
رضائكم هو هدفنا
تحياتنا الخالصة

الحب في الله
منتدى الحب في الله
يرحب بجميع اعضائنا الدين انضموا وزوارنا الكرام راجين ان نكون قد حققنا هدفنا وهو ارضائكم بادن الله
بتقديم خدماتنا المجانية
مواضيع عامة وشاملة
جميع اكواد منتديات احلى منتدى من اكواد css اكواد html اكواد template اكواد javascript وستايلات وتصاميم وواجهات رتب ازرار ايقونات اوسمة توقيعات بنرات صور شخصية مجانية
نرحب بكم جميعا معنا
ونتمنى من كل الزوار ان يشرفونا بالتسجيل بالمنتدى
رضائكم هو هدفنا
تحياتنا الخالصة

الحب في الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحب في الله

مرحباً بك يا زائر في منتدى الحب في الله
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يريد الجنة
✿ الإدارََييِنّ ✿
✿ الإدارََييِنّ ✿
يريد الجنة


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 6086
نقاط نقاط : 27400
السٌّمعَة السٌّمعَة : 7
صور رمزية :  أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! 07_04_1213337538384

 أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! Empty
مُساهمةموضوع: أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم!    أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 01, 2011 11:41 pm

أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم!



هناك
في تلافيف الدماغ تنمو وتتطور مفاهيم وتصورات، ومقاييس ومقاسات، وصفات
ومواصفات لفتاة وفارس الأحلام، وللحياة الطيبة كما ينبغي أن تكون، وحين
نشرع في الارتباط بعلاقة حب أو نختار للزواج فإننا نرى الشريك ونحكم عليه
من خلال هذه المقاييس والمواصفات، وحين تغمرنا العاطفة قد ننسى أو نتغافل
عن بعض هذه المواصفات، لكنها سرعان ما تعود بعد وقوع الفأس في الرأس لنبرر
"أخطاءنا" بأن مرآة الحب عمياء! وحقيقة الأمر ببساطة أن المقاييس والمعايير
التي وضعتها في رءوسنا التنشئة في البيت والمدرسة وغيرها هي مقاييس
ومعايير خيالية.. غير إنسانية، وغير واقعية!

التنشئة حجر الزاوية


ففي
البدء كانت تنشئة الطفل صفحة بيضاء ناصعة تكتب فوقها المعاني والقيم
والمحددات؛ الأب يكتب والأم تكتب، والعائلة، والمدرسة، والإعلام، والأفلام،
والإنترنت، وجماعة الأصدقاء.. فتتكامل جزيئات الصورة، صورة الذات بما هي،
وبما تحب، وما تكره، ما تستحسن وما تستقبح.

وغالبا ما تتضمن التنشئة
عندنا قدرا كبيرا من التنميط والقولبة؛ فالعالم بسيط واضح، والأشياء بيضاء
أو سوداء، والناس طيبون أو أشرار، والاختلاف مذموم مستنكر لأن صاحبه
بالتأكيد يمارسه من باب: "خالف تعرف" وهناك نقدنا للشريك المخالف!

والوحدة
حلمنا الدائم وطموحنا المتجدد، وهي في أذهاننا أن نكون واحدا. ولم نأخذ من
معاني التواصل والتعاضد في حديث "المؤمن للمؤمن كالبنيان..." إلا أننا
فهمنا -تقريبا-المطلوب منه بأن نصبح قوالب من أحجار متشابهة صماء تتراص في
صفوف، أو تتعالى في جدار!

الاختلاف قيمة مذمومة في ثقافتنا الشائعة، ورؤية الغير المختلف إذا حدثت أصلا فهي مقدمة للشقاق، للتوجس، أو للتجاهل في أحسن الأحوال!

والشر
في فهمنا بسيط، والخير بسيط، والفارق بينهما واضح، وممارسة الخير أو الشر
لا تحتاج إلا إلى نية صادقة حسنة، والتفريق بينهما سهل ميسور وواضح ظاهر.

والتنشئة
تكون على الطموح دائما إلى أخلاق مثالية وهمية لا يمارسها أحد، ولا حتى
الآباء والأمهات الذين واللائي يصدعون ويصدعن رءوس الصغار بمواعظ وحكم وخطب
عصماء لو أنهم سمعوها وطبقوها -أو حتى نصفها- على أنفسهم لكانوا ملائكة
تمشي على الأرض!

أفلام.. روايات.. فضائيات


ليت
الإعلام يقوم بإصلاح ما أفسدته التربية، لكنه يستكمل هنا مسيرة الإفساد
والتشويه بخلط الأمور وعدم تصحيح الوعي؛ فالحب عالم وردي، والزواج السعيد
جنة الله على الأرض، والزوج الصالح مسئول عن منح زوجته كل شيء ماديا
ومعنويا، جسديا وعاطفيا، وهذه هي "القوامة"!

والزوجة الصالحة هي
ينبوع الرحمة والحنان، ومصدر الإغراء والإثارة، والإشباع ال***ي والعاطفي
لزوجها، وهي عمود بيتها ترعى شئونه، وتقوم عليه في كل حاجاته من نظافة
وتغذية ورعاية أطفال.

ولا تقول لنا الروايات والأفلام مثلا كيف يكون
الحبيب الزوج كذلك وهو مضغوط في عمله، محاصر بالمائلات المميلات اللائي
يعرضن بضاعتهن وأنفسهن، ولا يرى أن حوله أيضا مثيلات زوجته من المرهقات
الساعيات في أعمالهن وعلى شئون بيوتهن! ولا تشرح لنا مقاطع الفيديو كليب
كيف تحتفظ الزوجة بقوامها الرشيق الممشوق بعد إنجاب طفل واثنين وثلاثة،
ومتى ستمارس تدريبات الأيروبكس وسط الطبخ، وصراخ الصغار وحاجاتهم!.

ولا
أحد يتكرم فيشرح للناس أن الرجال غير النساء في بعض نواحي التركيب النفسي
والعاطفي احتياجا وتعبيرا، وهذا أساسي، ولا يتكرم أحدهم فيشرح للمشاهدين أن
ما يرونه على الشاشة هو محض كذب مصنوع؛ بأصباغه وألوانه وأضوائه وبريقه،
وأن هذه المذيعة لا تلمع هكذا في بيتها، وأن تلك العارضة أو الممثلة لا
تتألق هكذا حين تمرض أو تحمل أو تلد، أو حتى حين تكون بلا أصباغ أو
ابتسامات مجاملة.. لا أحد يتكرم بالشرح للسادة الغافلين عن أن الصورة غير
الواقع، بل أجمل بكثير، أو أن الروايات الرومانسية غير حقائق الحياة من لحم
ودم، وأن الثقافة واللباقة أو الأناقة أو النشاط لا ينشأ من عدم. وتتراكم
في الذهن معايير ومقاييس، والمزيد والمزيد من المواصفات القياسية التي
يحاكم بها كل شريك شريكه، وكأنها هي البديهي والطبيعي والمتوقع!

إحداهن
تعودت منذ طفولتها ألا تدخل إلى فراشها إلا وهي مغتسلة تفوح منها روائح
الصابون المعطر والشامبو، وهي تغضب حين لا يفعل زوجها مثلها -رغم أنها تلفت
نظره- وترى ذلك من بديهيات النظافة، ومن الغريب المدهش ألا يفعله أحد!
وأحدهم يضيق حين تنتقد زوجته طريقته في الحديث للأولاد حين يمازحهم متلاطفا
ومناديا لهم: يا بنت الـ...، ويا ابن الـ...، كما كان يفعل أبوه معه ومع
إخوته!

وملايين الزوجات غاضبات من أزواجهن لأنهم لا ينظرون إليهن
مثلما ينظر "كاظم الساهر" إلى فتياته في مشاهد الفيديو كليب، أو لا يحتضنها
من الخلف كما فعل ليوناردو دي كابريو في تيتانيك...! والرجال ثائرون لأن
زوجاتهم لا يخطون في رشاقة نانسي، أو لا يتغنين مثل هيفاء أو أليسا أو
الباقيات ممن تضيق الذاكرة عن حفظ أسمائهن!

والبعض يقول هذا صراحة، والأغلبية لا تقول، ولكن كله مخبوء هناك في "الأيزو".

خيبة الأمل


لا
تأتي خيبة الأمل هنا ببطء.. راكبة جملا، كما في المثل العامي المصري
الشهير "خيبة الأمل راكبة جمل"، ولكنها تأتي أسرع من ذلك، فالزوجة التي
تزوجت لتحصل على مدد لا ينقطع من العواطف، وسكن دافئ، وأحضان أمان، وقرة
عين لا تنقضي ولا تنفد، تجد نفسها مسئولة عن زوج وبيت، ومطالبة بأن تعطي
لتأخذ، وربما تعطي ولا تأخذ.

والزوج الذي تزوج حتى يفرغ شهوته،
ويطفئ نار غريزته، ويفتح بيتا يستقر فيه وبه، يفاجأ بأن تكاليف هذا البيت
أكثر من مجرد بعض الأموال ومن رعاية عابرة في المواسم أو أوقات الفراغ،
ويندهش حين يجد زوجته قد اختلفت عن أيام الخطوبة والشياكة واللمعان، و"ظهرت
على حقيقتها" كإنسان له عيوبه وحاجاته، يأخذ ويتطلب، ويعطي أحيانا، وقد لا
يستطيع أو لا يريد أن يعطي أحيانا أخرى.

وتكون الصدمة مضاعفة حين
"يكتشف" أن زوجته ليست كما كان يعتقد من كمال و"التزام" و"دين"، وأن هذه
الألفاظ والقيم حمالة أوجه، وفيها درجات وتنويعات، وربما يكون فهم زوجته
لها وتطبيقها ليس لخلل فيها، لكنه راجع للاختلاف عما كان في رأسه هو، وفي
تصوراته ومعتقداته وتوقعاته منها حين قيل عنها: إنها "ملتزمة"، ففك هو شفرة
هذه الكلمة على ما في رأسه ومواصفاته القياسية، بينما هي في الحقيقة تعبير
عن مواصفات أخرى ومقاييس أخرى في رأسها هي، نتجت عن التنشئة وغيرها، كما
نحاول أن نشرح هنا، ويبدأ في لومها أو يتهمها بغشه أو الكذب عليه.

وقد
تصرخ هي -بينها وبين نفسها، أو لأسرتها وصديقاتها: خدعني، ويجرحني.. حين
لا تجد زوجها مثلما تتصور أو "مثل زمان".. يلمس ويعطف ويجامل، وتجهل أو
تغفل أو تتغافل أن الرجال أحيانا يزهدون... كما يطلبون الجنس أحيانا أخرى،
وأنهم مثل كل البشر يمكن أن يكونوا أحيانا ثقلاء سخفاء متهربين من
المسئولية، مستمتعين بالكسل، متضجرين من الملل الجنسي والحياتي، أو يكونوا
مصابين بالجهل ال***ي أو العاطفي.

ولأن "الأيزو" هناك كامن ومسيطر
تتحول صدمة الحقيقة –وكان ينبغي أن تكون فرصة لمراجعة الذات وتصحيح الأفكار
والصور الذهنية والممارسات- تتحول إلى خيبة أمل، وإحساس بالمرارة، ورفض
للشريك، وربما الزواج كعلاقة!

الحلول الشائعة


إذا
كانت النتيجة التي وصلت إليها العلاقة في تقدير أطرافها هي الفشل، فلماذا
الاستمرار في تكرار الفشل؟ وإذا كان الزواج في بداياته أو كان بلا أطفال
فإن الانفصال هو الحل الذي يسعى إليه أحد الطرفين سريعا أو كلاهما.أما في
حالة وجود أطفال فإن الزوج غالبا ما يتجه إلى التفكير بالزواج الثاني ظنا
منه أن الثانية ستكون خيرا له من الأولى.

ويندلع الجدل ولا ينحسم عن
حق الرجل في أن يفعل هذا أو لا يفعل، وقد تكتشف الزوجة أنها كانت مبالغة
في توقعاتها، وقد تكتشف بمجرد المقارنة أن زوجها -في أسوأ الاحتمالات- أحسن
من غيره فتبقى في ظله لأنه أفضل من ظل حائط منزل أبيها، وأنه -أي زوجها-
بكل ما فيه أفضل من فراش بارد أو بيت فارغ.وقد تتجه بعض الزوجات إلى علاقات
خارج الزواج بأية درجة أو صيغة لتعويض الفشل أو خيبة الأمل، وبدلا من هدم
البيت وتشريد الأولاد!

وتنتحل الأعذار والتبريرات والتكييفات لقلب
الخطأ صوابا، والحرام حلالا، ولتبرئة الذات من الإثم إذا وقع، ولا يدري أحد
أن الإثم الأكبر هو الإبقاء على هذا الصنم الرابض في الخفاء.. في قدس
الأقداس الذهنية والقلبية.. قائم هناك في قائمة المواصفات القياسية
والأحلام والتوقعات الوردية الرومانسية الخيالية المثالية.

من يجرؤ
على المساس به وتعريته ونقده ومراجعته؟ من يجرؤ على الحديث الصريح عن
الحاضر الغائب في حياتنا العاطفية وال***ية والزوجية؟ من يجرؤ على الحديث
عن "الأيزو"؟!

منقول - اسلام اون لاين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://el-hoube-fi-lah.hooxs.com
من نظرة عين

من نظرة عين


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 156
نقاط نقاط : 9762
السٌّمعَة السٌّمعَة : 3
العمر العمر : 37
صور رمزية :  أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! 07_04_1213337539981

 أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم!    أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2011 1:30 am

:قطة:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يريد الجنة
✿ الإدارََييِنّ ✿
✿ الإدارََييِنّ ✿
يريد الجنة


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 6086
نقاط نقاط : 27400
السٌّمعَة السٌّمعَة : 7
صور رمزية :  أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! 07_04_1213337538384

 أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم!    أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2011 10:26 pm

 أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم! 1361289102
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://el-hoube-fi-lah.hooxs.com
 
أيزو الزواج.. ووهم أليسا وكاظم!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سر الزواج الناجح
»  رساله الى كل فتاة مقبله على الزواج..
»  الزواج المبكر
» islam is me ! الحث على الزواج
» استئذان المرأة في الزواج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحب في الله :: ✿ المنتدى العام ✿ :: قسم الاسرة والمجتمع الاسلامي-
انتقل الى: