أنواع المتعة الشيعية
بعد أن بينا كيفية زواج المتعة ومشروعيته
وشروطه عند الشيعة نكشف النقاب عن الوجه الكالح والمعتقد الفاضح ودين
السفاح الذى يتباهى به الشيعة فنبين أنواع المتعة الجنسية المشروعة فى دين
الشيعة الإثنى عشرية فى فضيحة هى الأولى من نوعها وتلك أنكحتهم التى
يتباهون بها :
1- متعة المزار : هذا النوع من زواج المتعة واسع الانتشار
في مشهد بإيران، ويسميه أبناؤها زواج ( المتعة فوق رأس السيد ) في إشارة
إلى الإمام الثامن الإمام الرضا المدفون في مشهد .
قلت: برأ الله الرضا من إفك هؤلاء ، صار غلوهم وهوسهم الجنسي فوق كل شي!
هذا
النوع من زواج المتعة غير جنسي بخلاف زواج المتعة المعتاد حيث تتفق
عائلتان على جميع الشروط والترتيبات الخاصة بزواج ولديهما ، تسمحان لهما
بعقد زواج ( متعة غير جنسية ) في مزار الإمام ، وبذلك يكسبان البركة !! ..
اضافة إلى درجة من الحرية تمكنهما من الانفراد ، ولأداء هذه الطقوس ، يرتدي
العريس وعروسه المفترضة ثياباً جديدة ويتوجهان إلى المزار بصحبة أقاربهما
وممثليهما ، وغالباً ما يكون هؤلاء من أفراد العائلة ، ولا يدخل إلى قاعة
الضريح سوى العريس وعروسه أو ممثليهما ، ويقف الجميع قرب المكان الذي يعتقد
أن رأس الإمام تحته ، ويعقد ممثلاهما زواج ( متعة غير جنسية) بينهما ، ثم
يخرج الجميع للقاء سائر أفراد العائلة والأقارب ويتناولون الحلوى !
2-
متعة التجربة: يقول آية الله المطهري ( من حيث المبدأ ، بإمكان رجل وامرأة
يريدان عقد زواج دائم ، ولكن لم تتح لكل منهما الفرصة الكافية لمعرفة الآخر
أن يعقدا زواج متعة لفترة محددة على سبيل التجربة ، فإذا وجد كل منهما أنه
راض عن شريكه خلال فترة التجربة ، يمكنهما عندئذ عقد زواج دائم ، واذا لم
يتفقا يفترقا )
قلت: أين ميزان العفة والعذرية عند آية الله مطهرى ؟ لا
إجابة ، بإمكان أي شاب وشابة تجربة بعضهما البعض بكل سهولة باسم الإسلام
وتعاليم الإسلام ، ألا ساء ما يعملون
والغريب أنّ هذا النوع من الزواج
وغيره من الأنواع كان محرماً يوم أن كانت ايران علمانية فلما صارت ثورية
ولا أقول اسلامية صارت بهذا الانحطاط !
3- المتعة من أجل الإنجاب : أحد
أنواع زواج المتعة التي يرتبط بها رجل وامرأة لا من أجل الاستقرار العائلي
بل من أجل الاتيان بطفل لأحد الطرفين وبعدها يتم الفراق بعد المدة التي
اتفقا عليها ! وهو قرين زواج المباضعة
4- المتعة من أجل المنفعة المادية : هذا نوع آخر من أنواع المتعة وهو منتشر في إيران ( الجمهورية التي يفترض أنها إسلامية !!!!! )
حيث
يعتقد الإيرانيون أنّ دافع المرأة إلى عقد زواج مؤقت هو دافع مادي دائماً.
ويعزز هذا الافتراض الشكل التعاقدي للزواج وطبيعة التبادل والخطاب الديني
السائد. وفي الواقع تعقد نساء عديدات زواجاً مؤقتاً لتأمين حاجاتهن
المادية.)
5- المتعة الغير جنسية : هذا نوع آخر من أنواع المتعة عند
الشيعة ، يتم فيه اشتراط عدم إقامة علاقة جنسية . بحيث يتمتع الشاب بصحبة
الشابة التي يريدها شريطة ألا يمارس الجنس معها ، يطلق على هذا الزواج في
ايران اسم ( سيغيه محرّميه )
والمضحك في هذا الزواج افتراض ما إذا أراد
الشاب بعد هذه المصاحبة أن يتحول إلى علاقة جنسية كأي زواج متعة لساعات أو
أيام معدودة فماذا يفعل؟
تبدى المرأة رغبتها أمام الرجل تحويل ( المتعة
الغير جنسية ) إلى ( متعة جنسية ) ، وتغيير طبيعة العقد أو إنهاؤه لا يتطلب
طبعاً أي إجراءات إضافية ليس إلا رغبة المرأة وموافقتها على التحويل من
مؤقت إلى دائم
6- زواج المتعة من أجل حرية الاختلاط : وهو زواج متعة غير
جنسية بين رجل راشد وفتاة أو أكثر دون سن البلوغ ، من أجل جعل الرجل
وأفراد عائلته من الذكور من محارم والدة الطفلة أفراد عائلتها من الإناث ،
وهذا يسمح لأفراد العائلتين بالاختلاط والاجتماع بحرية !! ! ،
و تتم
إجراءات العقد وسط الضحك واللهو والمرح ! ، وكثيرا ما يكون المهر علبة من
الحلوى أو هدية ، وبعد انقضاء مدة العقد فإن صلة القرابة التي ينشئها
الشباب مع أمهات الفتيات تدوم إلى الأبد ، مثل العلاقة بين امرأة وصهرها
7-
المتعة الجماعية : هو عقد زواج يبيح المتعة الجماعية بين امرأة ومجموعة من
الرجال خلال مدة لا تتجاوز بضع ساعات ، والعقد ليس كتابة وإنما ألفاظ
متبادلة بين الرجل والمرأة . وقد أباح المدعو مقتدى الصدر هذا الزواج
لمجموعة من العاهرات سمين أنفسهن الأخوات الزينبيات على أن يكون فى حفل
جماعى يخصص دخلة لمقاتلى فيلق بدر الشيعى المدعوم إيرانيا للقضاء على أهل
السنة!!!!!
والغريب أن النساء التى تمارس المتعة يطلقون على أنفسهم
الأخوات الزينبيات( أى متدينات جدا جدا !!!!) نسبة إلى السيدة زينب وهى
منهن براء
8 ـ نكاح الخوالى . وهو ما يعتبره الشيعة من باب إكرام الضيف .
إذ يقدمون المطلقات والأرامل للضيف يبيت معها ويستمتع بها دون الفرج ، وهو
ما يفعله شيعة نجران بجنوب السعودية فضلا عن شيعة إيران والبحرين والعراق
9
ـ نكاح الترزق : وهو على غرار الرايات الحمر . إذ تقيم العواهر بيوتا
لممارسة المتعة الجنسية تعرف بالكوليات تجتمع فيها العواهر ، لكل عاهرة
منهن غرفة عليها قواد ينظم عملية الدخول ويقبض الأجر ،وفى هذه الحالة لا
يشترط التلفظ بالقبول والإيجاب لأن القلب منعقد على ذلك ، وهذه الكوليات
منتشرة فى جنوب العراق ، وفى جميع مدن الشيعة وقراهم
10 ـ إعارة الفرج :
وهو مزيج من أنكحة الجاهلية وأنكحة مجوسية وبوذية ، وهو نكاح ابتدعه
الشيعة بغرض عفة المرأة فى حال سفر زوجها ، وهو أن الرجل إذا أراد السفر
أودع زوجته عند أحد أقاربه أو أصدقائه تقيم معه يستمتع بها ، ويحدد له
الزوج حدود الاستمتاع .إما استمتاع كامل ومعاشرة كمعاشرة الأزواج ، وإما
استمتاع دون الفرج ، ولا يحل له تعدى الحدود التى حددها الزوج ، وإذا ما
تعدى الصديق أو القريب تلك الحدود يكون خائنا للأمانة ويدخل فى دائرة
الحرام ، وهذا النكاح عرف سائد عند المجوس والبوذيين أتت به الشيعة وجعلته
من كمال الدياثة لا من كمال الدين
حيث يقول الشيعة عن هذا النكاح . إنه حصن للزوجة وضمان للرجل أن زوجته لم تخنه!!
11
ـ زواج التحليل . وهو ما يسميه الرسول صلى الله عليه وسلم بنكاح التيوس
المستعارة . إذ يقوم الرجل بزواج المرأة التى طلقها زوجها ثلاث طلقات .
فيتزوجها هذا التيس المستعار زواج متعة ساعة أو يوما أو شهرا يستمتع بها .
ثم يطلقها ليتزوجها الزوج الأول . وهو تحايل على الشرع لتحليل المرأة
لزوجها التى طلقها ثلاثا طلاقا بائنا بينونة كبرى
12 ـ زواج المباركة :
وهو نكاح مستمد من عقائد النصارى ، وهو معتقد سائد عند كثير من الشيعة إذ
يقدمون العروس للسيد ليلة عرسها يستمتع بها ويفض بكارتها كى يكون زواجا
مباركا ، ويكون أول سائل منوى يدخل رحمها من السيد الشريف .
ولقد كان هذا الفعل سببا فى فشل كثير من الزيجات ، وترك كثير من الشباب للتشيع فى دول الخليج وخاصة فى الكويت .
13
ـ زواج الجمع: وهو على درب أنكحة الجاهلية التى هدمها الإسلام . إذ يبيح
الشيعة الجمع بين البنت وخالتها والبنت وعمتها . لكن الجراحة التجميلية
والصبغة الباهتة سريع الذوبان فقد جمل الشيعة هذا الزواج بشرط هزلى
فاشترطوا موافقة الأولى أيا كانت ( البنت أو العمة أو الخالة ) على الزواج
من الزوجة الثانية.
14 ـ نكاح المصاهرة : وهو أن يزوج الرجل أحد بناته
متعة للأعزاء من أصدقائه لمدة ساعة أو يوم ليكون بينهم نسبا وصهرا . فيحل
له أن يدخل بيته فى غيابة وأن يطلع على زوجته ، ويدوم النسب بعد الطلاق
15
ـ نكاح الضيافة : وهو ما يقوم به تجار اللحوم البيضاء فى مطارات وفنادق
الجمهورية الإسلامية ( إيران ) بتزويج العواهر للسياح أيا كانت ديانتهم (
يهودى ـ مسيحى ـ بوذى ... ) زواج متعة . فتكون العاهر مع السائح فى حله
وترحاله لا تفارقه إلا عند مغادرة البلاد ، وهذا الزواج تحت رعاية السادة
المراجع ، وذلك حفاظا على صورة الجمهورية الإسلامية ، بلد العفة والطهارة
!!!!، وضمانا لتحصيل الخمس من العواهر حيث أنه عمل شرعى تعبدى
16 ـ
نكاح التعدد : وهو نتاج الفهم الفاسد والتأويل المنحرف لكتاب الله إذ يؤل
الشيعة قول الحق ( وأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ) فقالوا
إنه يجوز الجمع بين أكثر من أربع نسوة ، وجعلوا الواو عاطفة وأن الآية
مسـألة حسابية فجمعوا مثنى وثلاث ورباع فقالوا بجواز الجمع بين تسعة نسوة ،
وهو فهم لا يستقيم مع العقل ولا يتوافق مع اللغة ولم يدل عليه فعل الصحابة
ولا الأئمة
17 ـ زواج المتعة : وهو موضوع البحث، والذى تعتبره الشيعة
عبادة أسمى من عبادة الحج ، وله فضائل لم تكن فى الزواج الدائم ، ويسميه
الشيعة زواج التحصن وزواج التعبد . وهو إّذا لقى رجل امرأة فى أى مكان
ووقعت فى نفسه وتحركت شهوته نحوها ، ولم يقدر أن يمسك نفسه . فيقول لها .
زوجينى نفسك بأجر كذا لمدة كذا . فتقول قبلت . فيتم الزواج بالقبول
والإيجاب بعد تحديد الأجر والمدة ، وبهذه الصورة يكتمل الزواج شروطه ويكون
زواجا شرعيا .
أما عن تسميته بزواج التحصن فلأنه حصن الطرفين من الوقوع
فى الزنا !!!!!!!!!!!! وأما عن تسميته تعبد .فإن الرجل والمرأة قد آتيا
سويا عملا تعبدى بفرارهم من شراك كبيرة الزنا إلى القيام بعبادة أسمى من
عبادة الحج !!!!!!!!!
هذا أنكحة الشيعة وأنواعها والتي يفترون أنها من
دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، فلا والله لا هي من دين محمد ، ومحمد
صلى الله عليه وآله وسلم منها براء ، ودين الله منها براء ، وهي حرام حرام
حرام ، كما أخبر الله تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم
أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ، فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم
العادون }
18 ـ زواج المردان : يقول الشيعة إن اللواطة بالمردان ليست
حراما بل هى من أفضل العبادات ، وأن النظر إلى إست المرد ومداعبة خاتمه من
أفضل القربات إلى الله ، وأن عقاب الله لقوم لوط لأنهم استغنوا بالرجال عن
النساء ولم يجمعوا بينهما ، وفى ذلك اندثار الجنس البشرى .
فلو جمعوا
بين إتيان الرجال والنساء وحافظوا على الجنس البشرى ما كان العقاب من الله .
أى أن العقاب كان على الاستغناء لا على الإتيان . لأن الاستغناء يعنى
اندثار الجنس البشرى وفى ذلك مخالفة لأمر الله فى إعمار الأرض فكان العقاب
على هذه الفعلة !!!!!!!