قصة حقيفية

اعجب احد اصدقائي بواح من المنتديات بفتات حاول ان يتقرب منها ولاكن دون
جدوا فهي كانت لها شعبية كبيرة واصدقائها كثر فحينمى ياس من صداقتها كتب
لها رسالة هذا نصها .


عندما قرئت سيرتك احسست بشيئ قريب
وكانني اعرفك وانا متاكد اني لااعرفك ولكن تعجبت ماهو سبب شدي لك ثم اعتقدت
انه سآلك ولكن احسست اني بحاجة لكي فانا اعتقد انكي شاعرة او عندك ميول
شعرية انا شاعر نبطي وعندي بعض الكتابات بالفصحى ولكن هموم الدنيا وقتل اخي
الكبير شل عقلي وقريحتي الشعرية فقمت لااكتب الا رثاء واقترح صديقي ان
اتزوج كي انسى ولكن زادت همومي ابنة عمي التي احببتها تزوجت ومن بعدها ماتت
جدتي فاصبحت بخالة يرثى لها وزادت همومي اكثر فاكثر حاولت ان اعمل
بالزراعة بعتبار اني امتلك مزرعة واخيرا تزوجت ورزقت بابناء عرفت ان الدنيا
ضحكت وماخفي كان اعضم اتفق علي صديقي وابن عمي وسرقو كل مااملك بالحيلة
وذلك لنشغالي مع عائلتي فقررت ان ابدا من جديد ولكن بدئت زوجتي بالمشاكل
وانا اطلب منها ان تسكت عني لمدة شهر حتى انتهي من عملي الذي اسستة من جديد
ولكن لاحيات لمن تنادي غضبت واخذت الاطفال معها وتركوني وحيدا فزاد همي
فدخلت الانترنت لكي اتعرف علا اصدقاء اشتكي لهم انا مشتاق لابنائي مشتاق
لجدتي التي كانت تواسيني مشتاق لاخي الذي كان سوري (( اعذريني على الازعاج
ولكن كنت اتمنى ان ترثيني بشعرك فانا ميت وانا عايش او تكتبيلي شعرا يعيد
الامل الى قلبي ولاكن الان اشكرك لاتكتبي اي شي فانا انتضر من من الله يكشف
همي لا اراكي الله هما وداعا