الحب في الله
منتدى الحب في الله
يرحب بجميع اعضائنا الدين انضموا وزوارنا الكرام راجين ان نكون قد حققنا هدفنا وهو ارضائكم بادن الله
بتقديم خدماتنا المجانية
مواضيع عامة وشاملة
جميع اكواد منتديات احلى منتدى من اكواد css اكواد html اكواد template اكواد javascript وستايلات وتصاميم وواجهات رتب ازرار ايقونات اوسمة توقيعات بنرات صور شخصية مجانية
نرحب بكم جميعا معنا
ونتمنى من كل الزوار ان يشرفونا بالتسجيل بالمنتدى
رضائكم هو هدفنا
تحياتنا الخالصة

الحب في الله
منتدى الحب في الله
يرحب بجميع اعضائنا الدين انضموا وزوارنا الكرام راجين ان نكون قد حققنا هدفنا وهو ارضائكم بادن الله
بتقديم خدماتنا المجانية
مواضيع عامة وشاملة
جميع اكواد منتديات احلى منتدى من اكواد css اكواد html اكواد template اكواد javascript وستايلات وتصاميم وواجهات رتب ازرار ايقونات اوسمة توقيعات بنرات صور شخصية مجانية
نرحب بكم جميعا معنا
ونتمنى من كل الزوار ان يشرفونا بالتسجيل بالمنتدى
رضائكم هو هدفنا
تحياتنا الخالصة

الحب في الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحب في الله

مرحباً بك يا زائر في منتدى الحب في الله
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 غزوة الطائف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يريد الجنة
✿ الإدارََييِنّ ✿
✿ الإدارََييِنّ ✿
يريد الجنة


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 6086
نقاط نقاط : 27000
السٌّمعَة السٌّمعَة : 7
صور رمزية : غزوة الطائف 07_04_1213337538384

غزوة الطائف Empty
مُساهمةموضوع: غزوة الطائف   غزوة الطائف I_icon_minitimeالجمعة أبريل 06, 2012 9:19 pm

كان مالك بن عوف الذي قاد الجموع إلى حنين سار بعد الهزيمة مع
ثقيف إلى الطائف , وأغلقوا عليهم أبواب مدينتهم ودخلوا حصنهم المنيع بعد أن
جمعوا فيه من المؤن والذخيرة ما يكفيهم لمدة عام , فسار الرسول إليهم ومضى
حتى نزل قريبا من الطائف وضرب المسلمون حولهم الحصار وقذفوا حصنهم
بالمنجنيق لأول مرة واستمر حصارهم كما ذكر ابن إسحق بضعا وعشرين ليلة
قاتلوا فيها قتالا شديد وتراموا بالنبل ولما ضاق الحصار وطالت الحرب أمر
رسول الله صلى الله عليه و سلم بقطع الأعناب والنخيل لثقيف , وهى مما
يعتمدون علية في معاشهم ووقع المسلمين فيها يقطعون علهم يخرجون للدفاع أو
طلب الصلح لكنهم سألوا الرسول أن يدعها لله والرحم فقال فإني أدعها لله
والرحم وفى أحد الأيام استشار رسول الله صلى الله عليه و سلم نوفل بن
معاوية الديلي وقال : يا نوفل ما ترى في المقام عليهم ؟
فقال : يا رسول الله ثعلب في جحر إن أقمت علية أخذته وأن تركته لم يضرك
ورفع النبي صلى الله عليه و سلم عنهم الحصار وقرر العودة دون أن يفتح
الطائف فلما ارتحلوا قال لهم الرسول قولوا : آيبون تائبون عابدون لربنا
حامدون وفى أثناء الرجوع طلب بعض الصحابة من الرسول أن يدعو على ثقيف فقال :
اللهم أهد ثقيفاً وآت بهم مسلمين ، وسار الرسول بجيشه حتى نزل الجعرانه (
حيث كان قد ترك الغنائم والسبي الذي حازه من هوازن وحلفائها ) وتأنى بها
بضعة عشر يوما ليرجع إليه هوازن ومن حالفهم تائبين فيرد عليهم غنائمهم فلم
يجئه أحد فشرع يقسمها ليسكت هؤلاء المتطلعين الذين ازدحموا على رسول الله
يقول : يا رسول الله أقسم علينا فيأنا , حتى الجئوه إلى شجرة فاختطف منة
رداءه فقال : أيها الناس ردوا على ردائي فوالله لو كان لكم بعدد شجر تهامة
نعماً لقسمته عليكم ثم ما لقيتموني بخيلاً و لا جباناً ولا كذاباً ثم قال
إلى جنب بعير فأخذ من سنامه وبره فجعلها بين إصبعيه ثم رفعها فقال : أيها
الناس والله مالي من فيئكم ولا هذه الوبرة إلا الخمس والخمس مردود عليكم
وأعطى رسول الله صلى الله عليه و سلم المؤلفة قلوبهم وكانوا من أشراف قريش
وبعض القبائل الأخرى يتألفهم ويتألف بهم قومهم فأعطى أبا سفيان أبن حرب
مائة بعير وأعطى ابنة معاوية مائة أخرى وأعطى حكيم بن حزام مائة … الخ
وأعطى عباس بن مرداس بعض الإبل فسخطها وعاتب فيها رسول الله صلى الله عليه و
سلم وقال في ذلك شعرا فأعطاه الرسول حتى رضي ولم يعط الرسول من هذه
الغنائم للأنصار ولا كبار المهاجرين ووكلهم إلى إسلامهم .
موقف الأنصار :
ولما أعطى رسول الله صلى الله عليه و سلم من تلك العطايا في قريش وفى قبائل
العرب ولم يكن في الأنصار منها شئ وجد هذا الحي من الأنصار في أنفسهم حتى
كثرت منهم القاله , حتى قال قائلهم : قد لقي والله رسول الله قومه فذهب سعد
بن عباده إلى رسول الله فقال : يا رسول الله إن هذا الحي من الأنصار قد
وجدوا عليك في أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت قسمت في قومك وأعطيت
عطايا عظيمة في قبائل العرب ولم يك هذا الحي من الأنصار منها شئ .
فقال الرسول : فأين أنت من ذلك يا سعد ؟
قال : يا رسول الله ما أنا إلا من قومي .
قال : فأجمع لي قومك في هذه الحظيرة .
فخرج سعد فجمع الأنصار وقال : يا رسول الله لك هذا الحي من الأنصار فأتاهم
رسول الله صلى الله عليه و سلم فحمد الله و أثنى عليه بما هو أهله ثم خطب
الأنصار قائلا : يا معشر الأنصار ألم آتكم ضلالا فهداكم الله وعالة فأغناكم
الله وأعداء فألف الله بين قلوبكم ؟
قالوا : بلى الله ورسوله آمن وأفضل .
قال : ألا تجيبون يا معشر الأنصار ؟
قالوا : بماذا نجيبك يا رسول الله لله و لرسوله المن والفضل .
قال : إما والله لو شئتم لقلتم يا معشر الأنصار في أنفسكم في لعاعة ( شجرة
خضراء شبه بها نعيم الدنيا ) من الدنيا تألفت بها قوما ليسلموا ووكلتكم
إسلامكم ؟ ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون
برسول الله إلى رحالكم ؟؟ فو الذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرأ من
الأنصار ولو سلك الناس شعباً وسلكت الأنصار شعب لسلكت شعب الأنصار اللهم
ارحم الأنصار وأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار .
فبكى القوم حتى أحضلوا ( بللوا ) لحاهم وقالوا رضينا برسول الله قسما وحظا .
الرسول يرد السبايا إلى هوازن :
وأتى وفد هوازن إلى الرسول صلى الله عليه و سلم وقد أسلموا وسألوا رسول الله أن يرد عليهم سبيهم وثروتهم
فقالوا : يا رسول الله إنا أهل وعشيرة وقد أصابنا من البلاء ما لم يخف عليك فامنن علينا من الله عليك
وقال أحدهم : يا رسول الله إنما في الحظائر عماتك وخالاتك وحواضنك اللاتي كن يكفلنك
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أبناؤكم ونساؤكم أحب إليكم أم أموالكم ؟
فقالوا : يا رسول الله خيرتنا بين أموالنا وأحسابنا – بل نرد إلينا نساءنا وأبناءنا فهو أحب إلينا
فقال : أما ما كان لي ولبنى عبد المطلب فهو لكم وإذا ما أنا صليت الظهر
بالناس فقوموا فقولوا إنا نستشفع برسول الله إلى المسلمين وبالمسلمين إلى
رسول الله في أبنائنا ونسائنا فأعطيكم عند ذلك وأسأل لكم فلما صلى رسول
الله بالناس الظهر قاموا فتكلموا بالذي أمرهم به فقال رسول الله : أما ما
كان لي ولبنى عبد المطلب فهو لكم و قال المهاجرون : ما كان لنا فهو لرسول
الله صلى الله عليه و سلم وقالت الأنصار : وما كان لنا فهو لرسول الله صلى
الله عليه و سلم , و أبى ثلاثة من بني تميم وبني فزارة أن يتنازلوا عن
سبيهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن هؤلاء القوم قد جاءوا
مسلمين وقد كنت استأنيت بهم وقد خيرتهم فلم يعدلوا بالأبناء والنساء شيئا
فمن كان عنده منهن شيء فطابت نفسه بأن يرده فسبيل ذلك ومن أحب أن يستمسك
بحقه فليرد عليهم وله فريضة ست فرائض من أول ما يفئ الله علينا فردوا عليهم
نساءهم وأبناءهم ولم يتخلف منهم أحد وسأل رسول الله الوفد عن مالك بن عوف
فأخبرهم أنه بالطائف مع ثقيف فقال أخبروه أنه إن أتاني مسلما رددت عليه
أهله وماله وأعطيته مائة من الإبل , وعلم مالك بن عوف بذلك فخرج من الطائف
سراً وأدرك رسول الله صلى الله عليه و سلم بالجعرانة أو بمكة فرد علية أهله
وماله وأعطاه مائة من الإبل و أسلم فحسن إسلامه فأستعمله رسول الله على من
أسلم من قومه من القبائل التي حول الطائف .
الشيماء أخت الرسول :
وكان من ضمن السبايا الشيماء بنت حليمة السعدية أخت رسول الله صلى الله
عليه و سلم من الرضاعة , وأعنفوا عليها في السوق وهم لا يدرون فقالت
للمسلمين : أتعلمون والله إنني لأخت صاحبكم من الرضاعة فلم يصدقوها حتى
أتوا بها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ولما إنتهت الشيماء الى رسول
الله صلى الله عليه و سلم قالت يا رسول الله : إنس أختك من الرضاعة .
قال : وما علامة ذلك ؟
قالت : عضة عضضتها في ظهري وأنا متوركتك – يعنى حاملتك على وركي
وعرف رسول الله صلى الله عليه و سلم العلامة فسر بها وأدناها منة وبسط لها
رداءه وأجلسها عليه ثم خيرها بين الإقامة معه أو العودة إلى قومها فرأت أن
تعود إلى قومها فأجابها لذلك وأعطها ثلاثة أعبد وجارية ونعما وشاة – هذا
ولا يفوتنا أن نذكر أن الشيماء قد أسلمت .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://el-hoube-fi-lah.hooxs.com
 
غزوة الطائف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رجوع رسول الله من الطائف
» خروج رسول الله إلى الطائف
» غزوة أحد
» غزوة بني المصطلق
» غزوة بدر الثانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحب في الله :: ✿ المنتدى الاسلامي ✿ :: قسم السيرة النبوية-
انتقل الى: